التصنيف: مقالات بحثية
الإنسان خُلق ’’بحسب الصورة‘‘ وليس هو صورة الله
الإنسان خُلق “بحسب الصورة” وليس هو صورة الله. “فالكلمة” فقط هو صورة الله.
للباحث / مينا سليمان يوسف
بحث يشرح الفرق بين خلق الإنسان بحسب الصورة وكون الكلمة هو صورة الله.
للتحميل إضغط هنا
الوشم في المسيحية
يَسُر مركز كنيسة الإسكندرية أن يُقدِم لكُم بمُناسَبة عيد الصَليب المُبَارَك :
الوشم في المسيحية
تفسير آية “كِتَابَةَ وَسْمٍ لاَ تَجْعَلُوا فِيكُمْ. أَنَا الرَّبُّ” (لاويين 19: 28)
ما هو الوشم وأنواعه؟
هل هو مُحرم بصفة مطلقة في المسيحية؟
ماذا يعني الوشم في الحضارات المختلفة؟
هل الصليب “المدقوق” على يد الأقباط يُغضِب الرب؟
لتحميل المقالة البحثية، إضغط هنا
لو معانا ماتبقاش علينا ولو مش معانا تبقى ضدنا
عندما يثار أحد المواضيع المسيحية الجدلية، نجد البعض يستشهدون بنصوص الكتاب المقدس كدليلٍ وحجةٍ لطرحهم ورأيهم، وبينما هم يستشهدون بنص معين نجدهم في تفسيرهم له يفصلونه عن السياق الذي كُتِبَ فيه بل وعن الكتاب المقدس بأكمله، والمفاهيم المسيحية السليمة بل وأحيانًا المنطق العقلي، حتى يخرج لنا بعد استشهاده بالنص الإنجيلي بمبادئ تخدم أغراضه الشخصية أو رأيه الذي يسرده في النقاش بدون موضوعية أو قبولاً للفكرة في سياقها، ليتحول النقاش إلى صراع وللأسف يكون هذا باستخدام نصوص الكتاب المقدس، ومن تلك النصوص التي أجد البعض كثيرًا ما يستخدمونها هي النصوص الآتية:
“مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ، وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ” متى 12: 30
“فَأَجَابَهُ يُوحَنَّا قِائِلاً: «يَا مُعَلِّمُ، رَأَيْنَا وَاحِدًا يُخْرِجُ شَيَاطِينَ بِاسْمِكَ وَهُوَ لَيْسَ يَتْبَعُنَا، فَمَنَعْنَاهُ لأَنَّهُ لَيْسَ يَتْبَعُنَا». فَقَالَ يَسُوعُ: «لاَ تَمْنَعُوهُ، لأَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ يَصْنَعُ قُوَّةً بِاسْمِي وَيَسْتَطِيعُ سَرِيعًا أَنْ يَقُولَ عَلَيَّ شَرًّا. لأَنَّ مَنْ لَيْسَ عَلَيْنَا فَهُوَ مَعَنَا”
مرقس 9: 38 – 40
لماذا قيلت تلك الجمل؟ وما المقصود منها؟ وهل هذا يعتبر تناقضًا في أقوال المسيح له المجد؟ فهيا سويًا نحاول أن نتعرف على أبعادها بشكل أكثر عمقًا من خلال تفسيرات وشروحات الآباء الأولين القديسين وتعليقات بعض الآباء المعاصرين والترجمات المختلفة للنصوص.
چون أنطون
إضغط هنا لتحميل البحث
لا تَطلُبوا الألقابِ! – تفسير آيات إنجيل متى 23: 8-10
يَسُر مركز كنيسة الإسكندرية أن يُقدِم لكُم أولى إصداراته البحثية:
لا تَطلُبوا الألقابِ!
تفسير آيات: أَمَّا أَنْتُمْ فَلاَ تُدْعَوْا سَيِّدِي، لأَنَّ مُعَلِّمَكُمْ وَاحِدٌ الْمَسِيحُ، وَأَنْتُمْ جَمِيعًا إِخْوَةٌ. وَلاَ تَدْعُوا لَكُمْ أَبًا عَلَى الأَرْضِ، لأَنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ. وَلاَ تُدْعَوْا مُعَلِّمِينَ، لأَنَّ مُعَلِّمَكُمْ وَاحِدٌ الْمَسِيحُ. (إنجيل متى 23: 8-10)
– هل معنى تلك الآيات أنه لا يمكن أن نَدعو لنا أباً أو سيداً أو مُعلِّماً؟
– هل السيد المسيح جاء ثائراً على علاقة الشخص بوالديه وناقضاً العلاقة بين المُعلِّم والتلميذ ومُحرِضاً العبدِ ضد سيده؟!
– هل تلك الآيات تُناقض الكهنوت بما أنها لا تُصرَّح بوجود مُعلِّمين وأباء روحيين بين جماعة المؤمنين؟!!
رجوعاً للأصول اللغوية والكتابية والآبائية، سوف نرى الفهم الصحيح لتلك الآيات ومعانيها السامية.
البحث مِن عمل: چون تكلا، ومراجعة: نيافة الحبر الجليل الأنبا بيشوي، مطران دمياط وكفر الشيخ والبراري ورئيس دير القديسة دميانة
لتحميل البحث يُرجى الضغط هنا
لنسخة الهواتف المحمولة اضغط هنا